Saltar la navegación
شفرة الكناري
كتاب

شفرة الكناري

دليل للتنوع العصبي والكرامة والانتماء المتداخل في العمل

Berrett-Koehler, 2024 más...

اشترِ الكتاب



تقييم التحرير

9

الصفات

  • مفتوح للعين
  • منظم بشكل جيد
  • أمثلة ملموسة

توصية

لقد حُرم العديد من الموظفين ذوي التنوع العصبي من فرص عمل، وتعرّض أرباب العمل لسوء إدارة مواهبهم لأنهم لا ينسجمون مع القوالب التقليدية. وبالنسبة لهؤلاء الموظفين، كانت مرونة الشركات المتزايدة خلال جائحة كوفيد-19 بمثابة فرصة سمحت لهم بالازدهار. تقدم الأستاذة الدكتورة لودميلا براسلوفا رؤى حول كيفية تعزيز بيئة عمل شاملة تحتفي بالتنوع العصبي وكرامة التقاطعات الإنسانية. اكتشف استراتيجيات عملية لبناء بيئات يشعر فيها الجميع بالتقدير والاحترام. تعلّم كيفية إزالة الحواجز وتطبيق سياسات فعّالة تدعم المواهب المتنوعة.

ملخص

تدعم أماكن العمل الشاملة أساليب التفاعل والتواصل والإنتاجية المتنوعة من خلال تحدي المعايير العصبية النمطية.

تعترف فكرة التنوع العصبي بالتنوع الواسع في الإدراك البشري والمشاعر والتصور، بما في ذلك الحالات العصبية المتنوعة مثل اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه (ADHD)، والتوحد، وعسر القراءة. تساهم الأساطير المرتبطة بالتنوع العصبي، مثل افتراض أن جميع ذوي التنوع العصبي يمتلكون الصفات نفسها، في إدامة الإقصاء في بيئة العمل. إذ تُعمم هذه الأساطير الناس وتغفل عن احتياجاتهم وتفضيلاتهم.

لتمكين الموظفين ذوي التنوع العصبي من تقديم أفضل ما لديهم، يجب على المؤسسات توفير بيئات مرنة وشاملة تحترم الفروقات الفردية في الاحتياجات الاجتماعية والمعرفية والعاطفية والحسية. فعلى سبيل المثال، قد تُضعف معايير التوظيف التي تعطي الأولوية لقدرة المتقدم على الحفاظ على التواصل البصري أو عدم الحركة فرص المتقدمين المؤهلين من ذوي التنوع العصبي.

يتطلب خلق بيئة متقبلة للموظفين ذوي التنوع العصبي إعادة التفكير في الأنماط التقليدية للاجتماعيات في مكان العمل للسماح بأساليب تواصل ومستويات تفاعل متنوعة. قد تمنح المؤسسات، على سبيل المثال، الموظفين حرية عدم المشاركة في الفعاليات الاجتماعية للعمل. وينبغي للشركات دعم أساليب الإنتاجية المتنوعة من خلال السماح بجداول وبيئات عمل مرنة، مثل توفير مساحات هادئة للموظفين ذوي الحساسية الحسية، أو أماكن أكثر تحفيزا...

عن المؤلف

الدكتورة لودميلا براسلـوفا أستاذة وأول مديرة لبرامج الدراسات العليا في علم النفس التنظيمي في جامعة فانغارد.


علق على هذا الملخص

المزيد حول هذا الموضوع